يؤكد شيخ عشيرة بدوية تقطن في جبال الجليل الفلسطينية أن لديه إثباتات أن دماء العشيرة تجري في عروق رئيس الولايات المتحدة الجديد باراك أوباما.
ويقول الشيخ عبدالرحمن عبدالله وهو شيخ عشيرة في بلدة (بير المكسور) في شمال فلسطين 1948إن لديه الإثباتات منذ زمن لكنه لم يعلن عنها خشية التأثير على نتائج الانتخابات، وأكد أنهم أرسلوا للرئيس أوباما رسالة تضم إثباتات نسبه. وأنه رغم أن الرد لم يصل بعد من البيت الأبيض إلا أن هذا لا يمنع من استمرار احتفالات العشيرة بفوز ابنها برئاسة أمريكا وتوزيع الحلويات وذبح الذبائح وإقامة الولائم.
ويوضح الشيخ أن والدته التي تبلغ من العمر 95عاماً هي التي كشفت عن علاقة أوباما بنسب العشيرة، وقالت إنها لاحظت الشبه الكبير بينه وبين مهاجر أفريقي كان يعمل أثناء الانتداب البريطاني عام 1930في أرض شيخ العشيرة حيث كان بعض الشيوخ يزوجون بناتهم البدويات لبعض المهاجرين الذين يسافرون مع زوجاتهم عائدين لبلادهم. وقال الشيخ عبدالله إن أحد هؤلاء المهاجرين هو من أقارب جدة باراك أوباما الكينية. وقال إنه أقسم الإيمان المغلظة أن لا يكشف عما لديه من وثائق وصور لتأكيد زعمه إلا بعد انتهاء الانتخابات وأنه سيقوم بتسليمها لأوباما شخصياً على أمل أن يكون هناك نصيب لأحد أقاربهم في البيت الأبيض!! تحية إلى جميع من فرح لفوز باراك أوباما بفوزه برئاسة أكبر حكومة مديونة في العالم
اليوم نبشركم بأنه سيكون ؟؟؟ خير خلف لــ ؟؟؟؟ شر سلف
قال تعالى: ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )
وقوله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين )